هل العلاقة بين الانا و الغير تاخد طابعا اتصاليا ام انها تقوم على تنافر؟
وعادة ما ينظر الأنا إلى نفسه على أنه الأكمل و الأصوب و الأفضل، و الأخر هو الناقص و الخاطئ و الأسوأ , وهذه النظرية العدائية أو الضدية بين الأنا و الأخر هي مصدر تعدد الأنا و الآخر في مجالات السياسة و الفكر و الفلسفة و الأدب ... إلى غير ذلك من مجالات الحياة والمعرفة . و السؤال الذي يمكن أن يطرح، من هو الأنا ومن هو الأخر